تخطى إلى المحتوى

روايات رومانسية بوليسية PDF تحميل

الرئيسية » المقالات » روايات رومانسية بوليسية PDF تحميل

رواية الشوفير | محمد الجراي | روايات رومانسية بوليسية | PDF | تحميل

رواية الشوفير محمد الجراي
رواية الشوفير محمد الجراي روايات رومانسية بوليسية PDF تحميل

الشوفير رواية رومانسية بوليسية

في أسفل هذه المقالة يمكنك قراءة رواية الشوفير: وهي رواية يمكن تصنيفها من هذه الأنواع : روايات رومانسية، روايات بوليسية، روايات سينمائية. الرواية منشورة بطريقة خاصة تجعل النّص يتلاءم مع حجم شاشتك على عكس PDF. يمكنك قراءتها من هذا الموقع دون تحميل. لتستمتع بأفضل تجرِبة قراءة ممكنة.

عن المؤلف

محمّد الجراي. تونسي من مواليد ١٩٩٢. أخيرا انتهيت من تحويل شغفي بالتّأليف وإنشاء العوالم لأوّل رواية مكتملة الأوصاف، ستكون مقدمة لأعمال قادمة ستكون منوعة من : روايات رومانسية، روايات بوليسية، روايات فانتازيا.

عن الرواية

الشوفير: رواية عربية بوليسية رومانسية قصيرة. تروي بداية وتطوّر عَلاقة رومانسية اِنطلقت مع تغييرات وأحداث سياسية هامة في البلاد، بين ريم الرّومي: ابنة الرّئيس، ومجدي الصّاين: سائقها الخاص.

أخَذت رواية الشوفير سنوات من الكتابة والإعادة، والترك والعودة، ليس لتعقيد حبكتها أو طول أحداثها، بل لأنني كنت أتعلّم فيها الكتابة. بدأَتْ كسيناريو لفيلم، لكنني وجدت في ذلك طمسا لمعالم الشخصيّات؛ فاِنتهت بسرد الأحداث – مَشَاهِدًا – من وجهة نظر الشخصيّتين الرئيستين.

وبعد محاولات عدّة، غير موفّقة، مع دور نشر عربية؛ قرّرت نشر رواية الشوفير مجانا على موقعي الخاص، والاعتماد على عائدات الإشهار على الموقع. والنّشر على منصّة أمازون لمن قد يفضّل ذلك. والتّركيز على هدفي الأساسي الّذي هو؛ إيصالها لأكبر عدد ممكن من القُرّاء، عسى أن يستمتعوا بقراءتها كما استمتعتُ بكتابتها.

الصفحة الأولى من الرواية

مجدي

أنا لا أشعر بشيءٍ. هل تحقّقت أمنيتي أخيرا، وتخلّصت من حياتي البائسة؟…

إنني ملقى على الأرض. وأحدُهما يحتضنُني ويبدو أنه يقول… بل تقول شيئا.

…إنها ريم! بشعرها الأسود الداكن والقصير – بعد أن قررت تقصيره بمساعدة من أسيل – والّذي أبرز وجهها النحيف، وأنفها الدقيق، وملامحها الباهتة، الّتي ينعكس عليها ضوء خافت يومض كضوء الشموع من مكان ما. كلٌّ مِنْ لوني شعرها وبشرتها يُبرز الآخر. لم يسبق لي أن تمعنت في تفاصيل وجهها هَكذا.. كنت أنظر وأعُجب فقط بعينيها.

عيناها… نعم عيناها العسليتان… تذكرانني بتلك الأيّام الحلوة…

… إنّني ملقى على الأرض. هل أنا ميّت أم أموت بين ذراعيها؟

كيف أموت الآن؟ لا أستطيع أن أموت الآن. كيف أموت قبل أن أخبرها…


قبل أن تبدأ القراءة

تابعني على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي

لتتواصل معي ويصلك كل جديد

وطبعا!

لا تنس التقييم والنقد على موقع Goodreads

استعمل كروم Google Chrome ليعمل قارئ الرواية

رواية الشوفير | محمد الجراي

أحدث المقالات